What Does تحديات الثورة الصناعية الرابعة Mean?

لابد من تدريب الأفراد على مهارات متقدمة تتناسب مع متطلبات الوظائف المستقبلية، مثل البرمجة، إدارة الروبوتات، وتحليل البيانات.
الذكاء الاصطناعي التوليدي والظاهرة الارهابية للدكتور عادل عبد الصادق
وهذه الدراسة هي أول مطبوعة للإسكوا عن الثورة الصناعية الرابعة. وهي تركز بشكل أساسي على تكنولوجيات الثورة الصناعية الرابعة وليس فقط على العوامل التمكينية الرقمية، وتدعو إلى اعتماد نُهج قائمة على حقوق الإنسان توفر إطاراً قوياً لتطوير واستخدام التقنيات الرائدة وأهمها الذكاء الاصطناعي.
قطاع التصنيع: المصانع التي كانت تعتمد سابقًا على العمال البشريين أصبحت تعتمد بشكل كامل تقريبًا على الروبوتات.
اعتماد تقنيات مثل شبكات الإنترنت القائمة على الأقمار الصناعية أو استخدام الأجهزة مفتوحة المصدر يمكن أن يقلل من التكاليف.
وهو ما يظهر في تطبيقات السيارات ذاتية القيادة والطائرات بدون طيار "الدرون"،والروبوتات ،والتحكم اللاخطي كالتحكم في السكك الحديدية ،والأجهزة الذكية القادرة على القيام بالعمليات الذهنية كفحص التصمايم الهندسية واختبار الجودة ، والمحاكاة المعرفية لاختبار النظريات المتعلقة بعمل العقل البشري والوظائف كالتعرف على الوجوه والاصوات والصور واستخلاص البيانات .
منصات البث مثل "نتفلكس" و"يوتيوب" تحتاج إلى كميات هائلة من الطاقة لتشغيل الخوادم التي تنقل المحتوى لملايين المستخدمين.
الطباعة ثلاثية الأبعاد: هذه التقنية تقلل الحاجة إلى سلاسل الإمداد الطويلة وتعزز الإنتاج المحلي.
ما نواجهه يختلف في الحجم والنطاق ومستوي التعقيد ، سنشهد تحول على خلاف ما شهدته البشرية من الإمارات قبل.
v احتمال توظيف مقدرات ومزايا تقنيات الثورة الصناعية الرابعه للعمل على القيام بافعال غير مشروعه او غير أخلاقيه ،والتي من شأنها الإضرار بالمجتمع او بالقيم او بالأفراد مثل تنامي الجريمة الالكترونية والحروب السيبرانية ،وانتهاك الخصوصية ،ونشر الكراهية والتطرف والاخبار الزائفة ،والحيلولة دون تطور وجهات نظر عالمية أكثر تنوّعًا واتساعًا،
في ظل التحديات المتجددة التي تفرضها عمليات التحول الرقمي وتطبيقاته الاقتصادية،و التي ادت الى إحداث
هذه الممارسات تقلل من التنافسية وتحد من ظهور حلول جديدة من جهات مستقلة.
الذي مكنا من معرفة أن التكنولوجيا نور الرقمية أسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر، من اختلاف لغات وبعد جغرافي، وأن الثورات الصناعية الأولى والثانية حققت تغييرات جوهرية في منظومات الحياة في المجتمعات الإنسانية، بجوانبها الاجتماعية والسياسية، أما الثورة الصناعية الثالثة أدت لاكتشاف العصر الإلكتروني، والثورة الرقمية وتكنولوجيا المعلومات، وشهدت تطور في المنصات الرقمية العملاقة (فيسبوك وتويتر) وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي الذي نعيشه حقيقة، أما الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت مع الألفية الجديدة”.
ولفت إلى أنه من المتوقع أن يتسبب ذلك في إحداث ضغوطات نفسية وعاطفية قد تؤثر على صحة الأفراد النفسية.